احتضن المتحف الأركيولوجي الوطني بمدريد، يوم الثلاثاء 24 ماي الماضي، معرضا حول “أعمدة هرقل ..العلاقات الألفية بين المغرب وإسبانيا“ .وقد حضر هذا الافتتاح، إلى جانب المسؤولين الإسبان، سفيرة المغرب بمدريد كريمة بنيعيش، ورئيس المؤسسة الوطنية للمتاحف المهدي قطبي .ويقدم المعرض عينة متنوعة من التحف والقطع الأثرية، من ضمنها أعمال تم استقدامها من مجموعات المؤسسة الوطنية للمتاحف، التي نادرا ما تم عرضها خارج المغرب، ومجموعات للمتحف الأركيولوجي الوطني الإسباني وقطعة من المتحف الوطني “ديل برادو“. كما يسلط الضوء على العلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين من خلال أعمال فنية وتحف تعرض لأول مرة. وسيظل مفتوحا في وجه الزوار خلال الفترة ما بين 25 ماي و16 أكتوبر المقبل.
أي نتيجة
View All Result