أفاد خبراء من جامعة كامبريدج، في مستهل هذه السنة، أنهم عثروا في المغرب على حفرية نجم أحفوري يعود تاريخه إلى 480 مليون سنة .وقد تم اكتشافها داخل ما يسمى بالصخر الزيتي في سلسلة جبال الأطلس الصغير، وتعتبر “الحلقة المفقودة“ بين الكائنات الزهرية الحديثة وأسلافها. يعود تاريخ الحفرية بالتحديد إلى العصر الأوردوفيشي الذي توسعت فيه الحياة بشكل كبير، حسب التنوع البيولوجي. وقال الباحثون إن أقدم عينة لنجم اكتشفت مؤخرا تعود لـ50 مليون سنة، وبالتالي، يعتبرون أن اكتشاف المغرب الأخير، سيسمح برسم جسم الأنواع الجديدة بالتفصيل، وإلقاء مزيد من الضوء على كيفية تطور نجم البحر.
أي نتيجة
View All Result