احتضن المغرب، الشهر المنصرم، ندوة دولية حول حماية التراث الثقافي في الأزمات الإنسانية وسؤال الفعلية، حضرها ممثلو قطاعات حكومية ووطنية وقضاة وبرلمانيون وبعض السفراء. وقالت اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني، التي نظمت اللقاء بالتعاون مع وزارة الثقافة المغربية، إن الندوة تندرج في إطار الاحتفاء بالذكرى السبعين لاعتماد اتفاقية لاهاي لسنة 1954 بشأن حماية الممتلكات الثقافية في حالة نزاع مسل .وخلال اللقاء، شدد عمر هلال، السفير الدائم للمغرب بالأمم المتحدة في كلمته على ضرورة الاستفادة من الذكاء الاصطناعي «في مراقبة المواقع الثقافية في الوقت الفعلي، وذلك باستخدام البيانات التاريخية لوضع خطط الوقاية من المخاطر المستقبلية، لا سيما من خلال تحديد أوجه الخلل ومنع الأضرار».
أي نتيجة
View All Result