أعاد عضوان سابقان بحركة المجاهدين بالمغرب، الحديث مجددا عن أسرار الحركة التي كانت تنشط بشكل مسلح داخل المغرب وخارجه منذ ثمانينات القرن المنصرم. ويتعلق الأمر بالأمير السابق للحركة سابقا، عبد الرزاق سوماح، الذي نشر شريط فيديو، يرد فيه على القيادي الآخر علي أعراس، الذي يعيش حاليا ببلجيكا. وكان هذا الأخير خرج في حوار مصور، تحدث عن تجربة الحركة الإسلامية، نافيا عن نفسه علاقته بالجانب المسلح والاتهامات التي سجن من أجلها. هذه الخرجة استفزت سوماح وجعلته يقدم معطيات لأول مرة، ويؤكد أن أعراس «كان مكلفا بجلب الأسلحة وتهريبها إلى داخل المغرب». كما أشار سوماح في هذا الجانب أن «مصير بعض الأسلحة ما يزال مجهولا لحد الآن».
أي نتيجة
View All Result