مرت أكثر من 60 سنة على مأساة زلزال أگادير الذي ضرب المدينة يوم 29 فبراير 1960، والذي خلق أكثر من 15 ألف ضحية، ودمر عاصمة سوس تقريبا، قبل أن تنبعث من جديد. لكن ذاكرة مجموعة من الفنانين، من أبناء مدينة أگادير، ترفض النسيان. إذ نظمت، ما بين 28 فبراير و2 مارس 2020، معرضا فنيا جماعيا بمناسبة مرور 60 سنة. وتضمنت هذه التظاهرة الفنية، التي نظمت تخليدا لروح الفنان الراحل العربي باباهادي، برنامجا متنوعا يشتمل، على الخصوص، على عرض أفلام وثائقية عن مدينة أگادير قبل وبعد الزلزال، وتنظيم حفل توقيع كتاب «أين كنتم في 29 فبراير 1960؟» لمؤلفه عبد لله أوريك، وندوة حول “مشاورات حول تأسيس جمعية الفنانين أبناء اگادير”.
أي نتيجة
View All Result