أثار الصحافي الإسرائيلي، رونين برغمان، بعض جوانب القضية الشائكة للمغرب المتعلقة بمكان دفن المهدي بن بركة، وذلك في تصريحاته الأخيرة لوسائل الإعلام الأوربية. برغمان، الذي يشتغل في جريدة “نيويورك تايمز”، سبق له أن كشف في كتابه عن الكواليس “السرية للاغتيالات الموجهة برعاية إسرائيل”. ويزعم الصحافي أن المخابرات الإسرائيلية “الموساد” ساعدت النظام المغربي على تنحية المهدي بن بركة في سنوات الستينات. وقال برغمان، لإذاعة “أوروب1″، إن البحث استغرق منه ثماني سنوات، قبل أن يستنتج أن «الموساد ساعد القتلة في التخلص من الجثة ودفنها في غابة بوركون، والتي صارت تعرف اليوم بمتحف لوي فويتون».
أي نتيجة
View All Result