بصدور العدد 49 من “زمان”، تكون المجلة قد أنهت عامها الرابع من الصدور المنتظم. حرصت “زمان”، دائما خلال هذه الرحلة، على النبش في تاريخ المغرب وتحليل المعطيات وتقديمها، في قالب سلس وبلغة وسيطة، يجعلها في متناول الجميع. في سوق أصبح يضيق بعدد القراء ولم يعد يتسع لمزيد من المنشورات، تواصل مجلتكم “زمان” الاستمرار والنجاح، رفقة شقيقتها بالنسخة الفرنسية التي رأت النور في شهر نونبر من عام 2010. والواقع أن ذلك النجاح تكلل بفضل تفاعل قراء مهتمين بالتاريخ ومتطلبين، وأيضا بفضل بعض المعلنين الذين لم يترددوا في مرافقة هذه المغامرة الغنية. تأمل مؤسسة المجلة، إدارة وصحافيين مستشارين علميين، أن تكون دائما في مستوى تطلعات قرائها. وكل “زمان” وقراءة ممتعة.
أي نتيجة
View All Result