• من نحن
  • اتصال
  • Français
اشترك في زمان
زمان
  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار

    ابن تيمية والمغاربة : بين التكفير والتمجيد – زمان

    ديناصورات المغرب: الحكاية ما تزال مستمرة ! – زمان

    معاهدة 1856.. عندما خضع المغرب لبريطانيا – زمان

    سلاطين وحكام كتبوا واستكتبوا – زمان

    الروايس.. من نيران الاستعمار إلى ضيق الاستقلال – زمان

    الجزائريون في المنطقة الخليفية بالمغرب – زمان

    قصة السكر بالمغرب: من الصناعة والتصدير إلى الحظر والتحريم – زمان

    موقف الموحدين من المذهب المالكي وفقهائه – زمان

    كيف تفاعل إسلاميو المغرب مع “العشرية السوداء” بالجزائر – زمان

  • قضايا ساخنة

    عندما تواطأت المسيحية مع الحماية الفرنسية – زمان

    المرأة.. حق الكد والسعاية بين التأييد والمعارضة – زمان

    منجم جبيلات في اتفاقية 1972.. الرواية والرواية الأخرى – زمان

    كيف كان “يطنز” يهود المغرب – زمان

    الحزب الراتب.. بين الابتكار المغربي وإنكار المشارقة – زمان

    كيف أبدع المغاربة شهادة “اللفيف العدلي” – زمان

    أين تتجلى مظاهر العفو والصفح عند المغاربة؟ – زمان

    قصة المغاربة مع مصانع “رونو” – زمان

    لماذا اختفت “المعارضة البرلمانية” من دساتير المملكة؟ – زمان

  • ضيف زمان

    إبراهيم الكبلي : «البعض أتلف وثائق مهمة بعد الاستقلال خوفا من إدانتهم» – زمان

    محمد جبريل : «المجتمع المغربي يعيش الآن تناقضا لم يعشه جيل الستينات» – زمان

    محمد مستاوي: «ما ينقص الأمازيغية هم المخلصون لا المستغلون لها» – زمان

    عبد الكريم برشيد: «كان مطلوبا من المسرح أن يفعل ما فعلته كرة القدم» – زمان

    حسن قرنفل : «الاختيارات الاستراتيجية الكبرى للملك غير قابلة للتجاوز» – زمان

    أحمد حرزني : «لم يعد للطليعة الثورية اليوم بالمغرب أي مصداقية» – زمان

    عباس الجراري: «حياتي كما عشتها بين ثلاثة ملوك» – زمان

    عبد القادر الشاوي: «مقترح المغرب حول الصحراء فيه نوع من النقد الذاتي» – زمان

    عبد الواحد أكمير: «العلاقات المغربية الإسبانية محكومة اليوم بالواقعية السياسية» – زمان

  • ملفات

    الموسيقى الأمازيغية.. بين الماضي والحاضر – زمان

    الغناء في مغرب العصر الوسيط – زمان

    أحمد عيدون : «الحركة الفنية الجديدة تنتصر لمشاغل الفرد وتكاد تنفصل عن التراث» – زمان

    الأغنية المغربية متى بدأت وكيف تطورت؟ – زمان

    الأغنية الاحتجاجية.. البدايات والتطور – زمان

    الفقهاء والموسيقى.. جدل تاريخي لا يتوقف – زمان

    الغناء اليهودي.. التراث الأندلسي المتجدد – زمان

    محمد شقير: «انتشرت العديد من النكت للتعبير عن مشاكل المغاربة» – زمان

    النكت السياسية.. آلية الاحتجاج السلمي بعد الاستقلال – زمان

  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار

    ابن تيمية والمغاربة : بين التكفير والتمجيد – زمان

    ديناصورات المغرب: الحكاية ما تزال مستمرة ! – زمان

    معاهدة 1856.. عندما خضع المغرب لبريطانيا – زمان

    سلاطين وحكام كتبوا واستكتبوا – زمان

    الروايس.. من نيران الاستعمار إلى ضيق الاستقلال – زمان

    الجزائريون في المنطقة الخليفية بالمغرب – زمان

    قصة السكر بالمغرب: من الصناعة والتصدير إلى الحظر والتحريم – زمان

    موقف الموحدين من المذهب المالكي وفقهائه – زمان

    كيف تفاعل إسلاميو المغرب مع “العشرية السوداء” بالجزائر – زمان

  • قضايا ساخنة

    عندما تواطأت المسيحية مع الحماية الفرنسية – زمان

    المرأة.. حق الكد والسعاية بين التأييد والمعارضة – زمان

    منجم جبيلات في اتفاقية 1972.. الرواية والرواية الأخرى – زمان

    كيف كان “يطنز” يهود المغرب – زمان

    الحزب الراتب.. بين الابتكار المغربي وإنكار المشارقة – زمان

    كيف أبدع المغاربة شهادة “اللفيف العدلي” – زمان

    أين تتجلى مظاهر العفو والصفح عند المغاربة؟ – زمان

    قصة المغاربة مع مصانع “رونو” – زمان

    لماذا اختفت “المعارضة البرلمانية” من دساتير المملكة؟ – زمان

  • ضيف زمان

    إبراهيم الكبلي : «البعض أتلف وثائق مهمة بعد الاستقلال خوفا من إدانتهم» – زمان

    محمد جبريل : «المجتمع المغربي يعيش الآن تناقضا لم يعشه جيل الستينات» – زمان

    محمد مستاوي: «ما ينقص الأمازيغية هم المخلصون لا المستغلون لها» – زمان

    عبد الكريم برشيد: «كان مطلوبا من المسرح أن يفعل ما فعلته كرة القدم» – زمان

    حسن قرنفل : «الاختيارات الاستراتيجية الكبرى للملك غير قابلة للتجاوز» – زمان

    أحمد حرزني : «لم يعد للطليعة الثورية اليوم بالمغرب أي مصداقية» – زمان

    عباس الجراري: «حياتي كما عشتها بين ثلاثة ملوك» – زمان

    عبد القادر الشاوي: «مقترح المغرب حول الصحراء فيه نوع من النقد الذاتي» – زمان

    عبد الواحد أكمير: «العلاقات المغربية الإسبانية محكومة اليوم بالواقعية السياسية» – زمان

  • ملفات

    الموسيقى الأمازيغية.. بين الماضي والحاضر – زمان

    الغناء في مغرب العصر الوسيط – زمان

    أحمد عيدون : «الحركة الفنية الجديدة تنتصر لمشاغل الفرد وتكاد تنفصل عن التراث» – زمان

    الأغنية المغربية متى بدأت وكيف تطورت؟ – زمان

    الأغنية الاحتجاجية.. البدايات والتطور – زمان

    الفقهاء والموسيقى.. جدل تاريخي لا يتوقف – زمان

    الغناء اليهودي.. التراث الأندلسي المتجدد – زمان

    محمد شقير: «انتشرت العديد من النكت للتعبير عن مشاكل المغاربة» – زمان

    النكت السياسية.. آلية الاحتجاج السلمي بعد الاستقلال – زمان

  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
أي نتيجة
View All Result
زمان
  • Français

إقرأ…

التحرير التحرير
17 فبراير 2020
في آراء وأفكار, افتتاحية, مصطفى بوعزيز
0
6
مشاركة
117
المشاهدات
Partager sur FacebookPartager sur Twitter

تفيدنا أبحاث علماء التربية أن الإنسان لا يستوعب مما يسمعه إلا نسبة ضئيلة، بينما يستوعب أكثر من ذلك بكثير عبر القراءة. أما إذا كتب بأسلوبه وكلماته ما استوعبه، فإن الأمر يتعدى الإدراك الأولي إلى تملك واستبطان للمفاهيم والأفكار، ويتحول ذلك إلى خبرة ودراية عملية.
نستحضر هذه الخلاصات لنلفت النظر إلى أن جدل المنطوق والمكتوب يفقد كل أهميته المعرفية عندما يتحول إلى المقابلة الفقيرة بين المنطوق والمنطوق، أي الشفوي المبلغ عبر الصوت المباشر، والشفوي المسطر بالحروف. فبنيتهما واحدة، ومنطقهما التواصلي المؤسس على التأثير  المباشر في العواطف وفي الوجدان منطق واحد.
أما المكتوب فبنيته مخالفة، تتوخى التركيب والتأسيس المتبصر والعميق للخلاصات، وتخاطب الوجدان والعقل في نفس الآن، لذلك أعتبر اختراع الكتابة ثورة أساسية في تاريخ البشرية. ستلي هذه المحطة المهمة ثورة ثانية، هي اختراع الطباعة أواسط القرن الخامس عشر في أوربا، وستساهم الطباعة في النهضة الثقافية الأوربية. لقد كانت أول المطبوعات «الكتاب المقدس» الجامع للتوراة والأناجيل الأربعة، ثم المجلدات الإثني والعشرين للقديس أوغسطين تحت عنوان «مدينة لله». ساهمت هذه الكتب في التخفيف من هيمنة الكنيسة المسيحية على تأويل «المنطوق الديني»، ومكنت كل مؤمن من التواصل مباشرة مع خالقه، فأضعف ذلك سلطة الوساطة بين الإنسان ولله، التي كانت البابوية تستحوذ عليها. ونعرف جميعا الصراع بين مارتن لوثر والبابوية، وما أسفر عنه خلال القرن السادس عشر من إصلاح ديني ومن اتساع وقع التوجه الفلسفي الذي بلور الأنسنة الغربية.
صادف دخول المطبعة الحجرية المغرب التفكير في إصلاح منظومة التكوين بجامعة القرويين. الغريب في الأمر أن هذه المطبعة لم تطبع القرآن الكريم، ولا كتاب الموطأ للإمام مالك، والمغرب بلاد المالكية بامتياز، ولا حتى «كتاب النحو» لسيبويه، والعربية هي اللغة الرسمية ولغة التلقين. لقد ركز المسؤولون جهودهم في إصدار مختصرات كأدوات تربوية للتكوين بجامعة القرويين. فأصدروا وعمموا «ألفية ابن مالك» و«ابن عاشر» و«الأجرومية» وغيرها من أدبيات الفروع عوض الأصول. تخرج من القرويين متضلعون في الفقه، أما الفكر الإسلامي، فلسفة أو لاهوتا، فلم يهتم به إلا قلة من العلماء، ليطبع ذلك التدين المغربي، وأساليب التلقين والتكوين والتربية. حُصِرت التنشئة الاجتماعية، تبعا لذلك، داخل إطار يحكمه المنطق الثنائي، منطق الحلال والحرام، ولا شيء بينهما، بينما الواقع المعاش يزخر بتعقيدات، لا يمكن لأية قراءة مانوية استيعابها. تشكلت، على امتداد قرون من التنشئة، عقلية مغربية مؤسسة على تناقض صارخ بين التعاملات المرنة مع الواقع وتعقيداته، والتمثل الذهني لهذا الواقع، وفق منطق الحلال والحرام. فاتسعت الهوة بين المعاش اليومي والمنطوق المتبادل اجتماعيا. واتجه المناخ العام نحو انفصام جماعي للشخصية، يظهر بشكل جلي خلال ظرفيات الأزمة، عندما يصطدم الواقع بتعقيداته مع الخطاب السائد المؤسس على المنطق الثاني للاختلاف والمقلص لمساحات الحوار والاجتهاد. تغير العالم ولم نستوعب مستجداته، فاقتحمنا الاستعمار، ولم ندرك مبكرا لماذا وكيف هزمنا واسْتُعبدنا، وظل الكثير منا يعتقد أن الخلاص لم يأت إلا بالتشبث بهويتنا وقيمنا كما صاغها الأسلاف. قليلون هم الذين وعوا أن الهوية ليست معطى جامدا، بل منتوج سيرورة تاريخية، خاضعة هي الأخرى للتغيير وإعادة الإنتاج.
كانت السلفية المغربية أحد الردود الفكرية المهمة على صدمة الحداثة الغربية، اتجهت في بداية تبلورها نحو التنوير، فقاومت وسط المجتمع «التقليد بالتجديد»، فأسست المدارس العربية الحرة، وشجعت المسرح والصحافة واكتساب العلم والمعرفة، ولو ببلاد «المحتل الكافر». إلا أن العمق المحافظ للمجتمع سهل عودة التقليد وتمثلاته، هكذا أُجهضت بوادر «الثورة الثقافية» التي صاحبت نضال المغاربة من أجل الاستقلال والحرية، فبنيت الدولة الوطنية على مركزية التقليد، وتمت مقاومة النزعات الفكرية الحداثية، فأبعد الفكر النقدي من برامج التعليم، لتكون النتيجة تكوين أجيال كثيرة لا تعرف شيئا عن الفكر الإنساني وإبداعات البشرية. صحيح أن المدرسة المغربية كانت مهدا لمتضلعين في الرياضيات والفيزياء والطب وغيرها، إلا أن حاملي ومنتجي الفكر قلة تعيش الغربة داخل وطنها. هكذا تحولت «السلفية التنويرية» إلى «سلفية جهادية»، وتحول حب الوطن إلى حب الذات، واتسعت فضاءات النزاع، وحل الإقصاء مكان الحوار، وساد العنف اللفظي وانزلق البعض إلى التطرف والإرهاب.
نعيش، اليوم، في رحاب ثورة إنسانية ثالثة، هي الثورة المعلوماتية والتواصلية، وكالسالف ما زلنا فضاء للاقتحام، نتأثر أكثر مما نؤثر. منطوق خطابنا الرسمي يقول بحقوق الإنسان، بمركزية العلم، بالرغبة في التحديث، بالإسلام الوسطي، بالسعي للاندراج في العصر وبالتعامل مع الآخرين من موقع الشريك. إلا أن منظومة القيم السائدة في الواقع، ما زالت مانوية تغذي الإقصاء والعنف، وتتوجس من القيم الكونية للبشرية.
تحت وقع التناقض العميق، الذي ترعاه العقلية المغربية، فشلت منظومة التربية والتكوين في تأهيل المغاربة للاندراج إيجابيا في عصرهم، كما فشلت كل محاولات الإصلاح لأنها فضلت «مركزية الهوية» على «مركزية المعرفة»، وفضلت إنتاج تقنيين ومتضلعين عوض علماء ومفكرين.نتمنى أن يكون أعضاء «المجلس الأعلى لإصلاح التعليم» قد أدركوا هذا العطب الاستراتيجي…
أما نحن، في مجلة «زمان»، فليس في وسعنا إلا أن ندعو المغاربة للقراءة والتفكير. اقرؤوا وفكروا ودبروا وعالجوا بالتي هي أحسن… الواقع لا يختزل في الأبيض والأسود، بل تعدد تجلياته لا تستوعبه حتى مختلف ألوان الطيف.

للإطلاع على مجمل المقال ندعوكم للإشتراك أو طلب العدد من الكشك الرقمي عبر الموقع
الاشتراك الكشك
التحرير

التحرير

ذات صلة مقالات

آراء وأفكار

استلاب مغربي – زمان

4 أغسطس 2023
آراء وأفكار

المغرب، إسرائيل والآخرون – زمان

4 أغسطس 2023
آراء وأفكار

الجسد في المغرب بين الواقع والفانطازم – زمان

7 يوليو 2023
آراء وأفكار

الحاجة إلى الفكاهة – زمان

7 يوليو 2023
آراء وأفكار

الذوق والرداءة – زمان

9 يونيو 2023
آراء وأفكار

سوريالية الجارة الشرقية – زمان

9 يونيو 2023
تحميل المزيد من
مرحلة ما بعد القادم

753 جنديا فرنسيا قتلوا بالمغرب ما بين 1953 و1955

لغة سريفانطيس تتراجع في المناطق المغربية التي كانت تحتلها إسبانيا

الاتحاد الاشتراكي يعرف الانشقاق الثالث في تاريخه

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أي نتيجة
View All Result

في الأكشاك




logo

في ما يخصنا

زمان هي مجلة شهرية مغربية متخصصة في تاريخ المغرب وتنشر بنسختين: النسخة بالفرنسية—منذ انطلاق المجلة في نوفمبر 2010—والنسخة بالعربية—منذ أكتوبر 2013 ، وهي أول مجلة للتاريخ في المغرب والوحيدة.

تابعونا

حقوق النشر محفوظة © زمان. جميع الحقوق محفوظة 2018.

أي نتيجة
View All Result

في الأكشاك



  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار
  • قضايا ساخنة
  • ضيف زمان
  • ملفات
  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
أي نتيجة
View All Result

حقوق النشر محفوظة © زمان. جميع الحقوق محفوظة 2018.