• من نحن
  • اتصال
  • Français
اشترك في زمان
زمان
  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار

    مؤامرة 1963 : حقائق أخرى – زمان

    فاس في أحلك أيامها – زمان

    ابن تيمية والمغاربة : بين التكفير والتمجيد – زمان

    ديناصورات المغرب: الحكاية ما تزال مستمرة ! – زمان

    معاهدة 1856.. عندما خضع المغرب لبريطانيا – زمان

    سلاطين وحكام كتبوا واستكتبوا – زمان

    الروايس.. من نيران الاستعمار إلى ضيق الاستقلال – زمان

    الجزائريون في المنطقة الخليفية بالمغرب – زمان

    قصة السكر بالمغرب: من الصناعة والتصدير إلى الحظر والتحريم – زمان

  • قضايا ساخنة

    كيف تكونت البعثات التعليمية بالمغرب ولماذا فشلت؟ – زمان

    كيف استقر الأمازيغ في الأندلس؟ – زمان

    عندما تواطأت المسيحية مع الحماية الفرنسية – زمان

    المرأة.. حق الكد والسعاية بين التأييد والمعارضة – زمان

    منجم جبيلات في اتفاقية 1972.. الرواية والرواية الأخرى – زمان

    كيف كان “يطنز” يهود المغرب – زمان

    الحزب الراتب.. بين الابتكار المغربي وإنكار المشارقة – زمان

    كيف أبدع المغاربة شهادة “اللفيف العدلي” – زمان

    أين تتجلى مظاهر العفو والصفح عند المغاربة؟ – زمان

  • ضيف زمان

    محمد مهدي بنسعيد : “لا يجب أن تكون الثقافة عبئا على الدولة، وهذه خططنا لدعم تراث المملكة، ولهذه الأسباب ندعم الصحافة الوطنية” – زمان

    لطيف لحلو : «كنت شيوعيا, واليوم أدافع عن سينما الاحتجاج السلمي» – زمان

    المختار الهراس : «لم يعتبر المغاربة تضامنهم في الزلزال صدقة بل واجبا وطنيا» – زمان

    إبراهيم الكبلي : «البعض أتلف وثائق مهمة بعد الاستقلال خوفا من إدانتهم» – زمان

    محمد جبريل : «المجتمع المغربي يعيش الآن تناقضا لم يعشه جيل الستينات» – زمان

    محمد مستاوي: «ما ينقص الأمازيغية هم المخلصون لا المستغلون لها» – زمان

    عبد الكريم برشيد: «كان مطلوبا من المسرح أن يفعل ما فعلته كرة القدم» – زمان

    حسن قرنفل : «الاختيارات الاستراتيجية الكبرى للملك غير قابلة للتجاوز» – زمان

    أحمد حرزني : «لم يعد للطليعة الثورية اليوم بالمغرب أي مصداقية» – زمان

  • ملفات

    الحَسَـن رحّو الجَرّاري : «مجتمعنا اليوم يحتاج إلى تغيير جذري وشامل لأحكام المدونة» – زمان

    تزويج القاصرات بعد الاستقلال : المسار القانوني والمجتمعي – زمان

    حقوق المغربيات : بين التاريخ والواقع – زمان

    الأسرة عند الأجداد – زمان

    الإرث، الزواج/الطلاق، المساواة، العدالة الاجتماعية.. المغربيات، بأي ذنب ظلمن؟ – زمان

    عبد الرحيم شعبان : «سك النقود كان بمثابة وسيلة إعلام تحمل رسائل سياسية» – زمان

    النقود زمن الحماية : من الفرنك إلى الدرهم – زمان

    من دينار الأمويين إلى ريال العلويين – زمان

    سكة الموحدين : بين شرعية الحكم وإيديولوجيته – زمان

  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار

    مؤامرة 1963 : حقائق أخرى – زمان

    فاس في أحلك أيامها – زمان

    ابن تيمية والمغاربة : بين التكفير والتمجيد – زمان

    ديناصورات المغرب: الحكاية ما تزال مستمرة ! – زمان

    معاهدة 1856.. عندما خضع المغرب لبريطانيا – زمان

    سلاطين وحكام كتبوا واستكتبوا – زمان

    الروايس.. من نيران الاستعمار إلى ضيق الاستقلال – زمان

    الجزائريون في المنطقة الخليفية بالمغرب – زمان

    قصة السكر بالمغرب: من الصناعة والتصدير إلى الحظر والتحريم – زمان

  • قضايا ساخنة

    كيف تكونت البعثات التعليمية بالمغرب ولماذا فشلت؟ – زمان

    كيف استقر الأمازيغ في الأندلس؟ – زمان

    عندما تواطأت المسيحية مع الحماية الفرنسية – زمان

    المرأة.. حق الكد والسعاية بين التأييد والمعارضة – زمان

    منجم جبيلات في اتفاقية 1972.. الرواية والرواية الأخرى – زمان

    كيف كان “يطنز” يهود المغرب – زمان

    الحزب الراتب.. بين الابتكار المغربي وإنكار المشارقة – زمان

    كيف أبدع المغاربة شهادة “اللفيف العدلي” – زمان

    أين تتجلى مظاهر العفو والصفح عند المغاربة؟ – زمان

  • ضيف زمان

    محمد مهدي بنسعيد : “لا يجب أن تكون الثقافة عبئا على الدولة، وهذه خططنا لدعم تراث المملكة، ولهذه الأسباب ندعم الصحافة الوطنية” – زمان

    لطيف لحلو : «كنت شيوعيا, واليوم أدافع عن سينما الاحتجاج السلمي» – زمان

    المختار الهراس : «لم يعتبر المغاربة تضامنهم في الزلزال صدقة بل واجبا وطنيا» – زمان

    إبراهيم الكبلي : «البعض أتلف وثائق مهمة بعد الاستقلال خوفا من إدانتهم» – زمان

    محمد جبريل : «المجتمع المغربي يعيش الآن تناقضا لم يعشه جيل الستينات» – زمان

    محمد مستاوي: «ما ينقص الأمازيغية هم المخلصون لا المستغلون لها» – زمان

    عبد الكريم برشيد: «كان مطلوبا من المسرح أن يفعل ما فعلته كرة القدم» – زمان

    حسن قرنفل : «الاختيارات الاستراتيجية الكبرى للملك غير قابلة للتجاوز» – زمان

    أحمد حرزني : «لم يعد للطليعة الثورية اليوم بالمغرب أي مصداقية» – زمان

  • ملفات

    الحَسَـن رحّو الجَرّاري : «مجتمعنا اليوم يحتاج إلى تغيير جذري وشامل لأحكام المدونة» – زمان

    تزويج القاصرات بعد الاستقلال : المسار القانوني والمجتمعي – زمان

    حقوق المغربيات : بين التاريخ والواقع – زمان

    الأسرة عند الأجداد – زمان

    الإرث، الزواج/الطلاق، المساواة، العدالة الاجتماعية.. المغربيات، بأي ذنب ظلمن؟ – زمان

    عبد الرحيم شعبان : «سك النقود كان بمثابة وسيلة إعلام تحمل رسائل سياسية» – زمان

    النقود زمن الحماية : من الفرنك إلى الدرهم – زمان

    من دينار الأمويين إلى ريال العلويين – زمان

    سكة الموحدين : بين شرعية الحكم وإيديولوجيته – زمان

  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
أي نتيجة
View All Result
زمان
  • Français

الشرق والغرب

الطيب بياض الطيب بياض
14 نوفمبر 2019
في للتاريخ إضاءة
0
15
مشاركة
34
المشاهدات
Partager sur FacebookPartager sur Twitter

اهتزت العاصمة الفرنسية باريس، صباح يوم الأربعاء السابع من يناير الماضي، على وقع الهجوم الذي استهدف صحيفة «شارلي إيبدو» الساخرة، من طرف شابين فرنسيين من أصول جزائرية، وما تلاه من هجوم على متجر يهودي. وجاءت حصيلة هذا الاعتداء ليس فقط ثقيلة من حيث عدد الضحايا، بل مستفزة ومفزعة من حيث التداعيات والنتائج المترتبة عليه. لا يتعلق الأمر فقط باستعداد فرنسي لإرسال لجنة للاستفادة من «الخبرة» البريطانية في مجال مكافحة الإرهاب داخليا عبر وضع المشتبه فيهم، من المسلمين طبعا، تحت المراقبة، وهو ما يتنافى مع الحرية الفردية، خاصة إذا طبق هذا القانون على حوالي خمسة ملايين مسلم بفرنسا. ولا يعني كذلك مجرد مسيرات للتنديد، ضمت حوالي 3.7 مليون مشارك و50 من زعماء العالم، يتوسطهم، في مشهد سوريالي، بنيامين نتانياهو. فقد انطلق مسلسل تنسيق أوربي أمريكي، وجرى، وسيجري عقد قمم ولقاءات لوضع خطط واستراتيجيات لمكافحة الإرهاب، ولم لا استدعاء قانون «باتريوت آكت» من جديد، في زمن تزايد المد العنصري والانتقام والإسلاموفوبيا.
صدق من قال إن حادث «شارلي إيبدو» كان له ما قبله وسيكون له ما بعده. فهل يتعلق الأمر فعلا بأمر دبر بليل للإيقاع بالمسلمين؟ أم هي لحظة من لحظات الصدام الممتدة في الزمن الطويل بين منطق عقلاني مؤسس وفاعل في الغرب ومنطق وجداني منفعل في الشرق منذ ما بعد سنة 1492م؟ لا يتعلق الأمر هنا بشرق كونفشيوس والميجي والساموراي ودوستويفسكي والمهاتما غاندي وماو تسي تونغ، بل بشرق أخطأ موعده مع التاريخ منذ سقوط غرناطة. شرق أضاع البوصلة في زمن الالتباس لديه بين الإسلام كدين والإسلام كتاريخ، فصار مكبلا بثقل التراث واجتهاد البشر، وأصبحت آراء وتأويلات الأشعري والغزالي وابن تيمية وابن عبد الوهاب وغيرهم مرجعا ملزما وحجابا مانعا عن أي مرور مباشر للقرآن والسنة.
تماهى هذا الالتباس وتعقد أكثر حين تراكب مع تداخل بين الإسلام كدين والإسلام كحكم وسلطة (خلافة، إمامة، مهدوية، إمارة…). حصل هذا في زمن كان فيه الغرب يؤسس لنظمه على أساس التراكم المبدع، في تفاعل منتج بين الإنسان وبيئته وسياق إنتاج فكره، فحلم أفلاطون بمدينة فاضلة يسوسها الحكماء (الفلاسفة)، وانتبه بعده أرسطو إلى واقع المدن الدول وما يقتضيه نظام حكمها، وظهر توما الأكويني مجددا في الفكر اللاهوتي المسيحي، قبل أن يعلن ماكيافيلي مبدأ البراغماتية في الحكم، وتبدأ عملية شد الحبل لإزاحة الكهنوت من كرسي حكم البشر باسم الله، وجاءت أعمال توماس هوبز وجون لوك وجون جاك روسو لتنظم شكل الحكم على نمط من التعاقد، فيما اتجه مونتسكيو إلى وضع روح للقوانين. ترافق ذلك مع نهضة متكاملة، علمية، وإن بتضحيات (كاليلي)، واقتصادية وفكرية، وكانت النتيجة، أن أبدع الغرب حداثته وأنجز ثورته وأعلن مبادئ لحقوق البشر، بعد أن قطع مع مركزية الكنيسة في حياته، باسم لله، لفائدة مركزية الفرد والعقل والعلم.في ظل هذا المخاض العسير، وبينما كان الشرق يغط في سبات خلافة آل عثمان، انتقلت نخبة من هذا الغرب إلى عالم أسموه جديدا، وهو في الواقع غرب الغرب وسيده، خرج من رحمه، بعد فترة في حضن الاستعمار البريطاني استمرت من 1604 إلى 1776، ليؤسس الولايات المتحدة الأمريكية، التي مرت من فترة بناء الذات اقتصاديا ومؤسساتيا والتوسع مجاليا والقضاء على نزوعات الانفصال داخليا، قبل أن تخرج إلى العالمية سنة 1898، واضعة العالم بين فكي كماشة بسيطرتها على كوبا وبورتوريكو من جهة الغرب والفيليبين وكوام من جهة الشرق في نفس السنة. ثم استغلت الحرب العالمية الأولى لتلقن العالم مبادئ رئيسها ولسن في تنظيم «المجتمع الدولي»، قبل أن تعود في الحرب العالمية الثانية لتدخل جزءا مهما من اقتصاد العالم بل وسياسته تحت عباءتها في إطار مخطط مارشال. ثم تصارع في زمن الحرب الباردة، وتنشر أساطيلها على قطعة الشطرنج العالمية، حتى إذا سقط جدار برلين أعلنت نظامها العالمي الجديد.
في زمن هذه الحرب الباردة تم نحت مفهوم الإرهاب، وجرى التحالف مع طائفة من الشرق آلت على نفسها جهاد العدو الشيوعي الكافر في أفغانستان، وانتهى الأمر بصورة كاريكاتورية ظهر فيها المجهادون يجهادون في المجهادين. وتحول حليف الأمس إلى العدو رقم واحد عالميا بعد أحداث 11 من شتنبر 2001.
تقول جماعة من أهل الشرق إن الأمر يتعلق بصراع الحضارات، فيكون الجواب إن الصراع يفترض الندية والمواجهة والفعل المتبادل، لا أن يكون الغرب فاعلا، ومتحالفا مع جزء مهم من الشرق، يمول أدوات تقوم برد الفعل المشرعن لإعادة إنتاج السيطرة والإذلال. ويجري الحديث عن مؤامرة، فيكون الجواب لو كانت الذات متمنعة منتجة مجددة مبدعة لما جرى استدراجها وتوظيفها في هذه المؤامرة المفترضة.
على الشرق أن يبدع حداثته، ويعيد الاعتبار لإنسانه، بإخراجه من قبضة كهنوت مستبد باسم الدين، عبر انخراط علمائه ومفكريه في اجتهاد جدي وجريء، مؤطر بهاجس الأنسنة، يجعل الفرد والعقل والعلم أوائل على سلم أولوياته، ويطرد الخرافة والجهل من إعلامه ومدارسه، إن أراد فعلا أن تقوم له قائمة من جديد. لا أن يعلق فشله وخيبته على مشجب الغرب، مقتمصا دور الضحية، موفرا للآخر الفزاعة التي تسمح له بإذلال الذات وإعادة السيطرة عليها.

للإطلاع على مجمل المقال ندعوكم للإشتراك أو طلب العدد من الكشك الرقمي عبر الموقع
الاشتراك الكشك
الطيب بياض

الطيب بياض

ذات صلة مقالات

آراء وأفكار

الحرب القذرة – زمان

7 نوفمبر 2023
آراء وأفكار

خطر الصحراء على الجزائر – زمان

9 أكتوبر 2023
آراء وأفكار

استلاب مغربي – زمان

4 أغسطس 2023
آراء وأفكار

الجسد في المغرب بين الواقع والفانطازم – زمان

7 يوليو 2023
آراء وأفكار

الذوق والرداءة – زمان

9 يونيو 2023
آراء وأفكار

الصين على حدودنا – زمان

10 مايو 2023
تحميل المزيد من
مرحلة ما بعد القادم

إقرأ...

753 جنديا فرنسيا قتلوا بالمغرب ما بين 1953 و1955

لغة سريفانطيس تتراجع في المناطق المغربية التي كانت تحتلها إسبانيا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أي نتيجة
View All Result

في الأكشاك




logo

في ما يخصنا

زمان هي مجلة شهرية مغربية متخصصة في تاريخ المغرب وتنشر بنسختين: النسخة بالفرنسية—منذ انطلاق المجلة في نوفمبر 2010—والنسخة بالعربية—منذ أكتوبر 2013 ، وهي أول مجلة للتاريخ في المغرب والوحيدة.

تابعونا

حقوق النشر محفوظة © زمان. جميع الحقوق محفوظة 2018.

أي نتيجة
View All Result

في الأكشاك



  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار
  • قضايا ساخنة
  • ضيف زمان
  • ملفات
  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
أي نتيجة
View All Result

حقوق النشر محفوظة © زمان. جميع الحقوق محفوظة 2018.