• من نحن
  • اتصال
  • Français
اشترك في زمان
زمان
  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار

    موقف الموحدين من المذهب المالكي وفقهائه – زمان

    كيف تفاعل إسلاميو المغرب مع “العشرية السوداء” بالجزائر – زمان

    لماذا لم يعرف المغرب طبقة بورجوازية قديما؟ – زمان

    يوم تظاهر “لفقيه ميشو” بالإسلام لخدمة فرنسا – زمان

    حين فشلت بريطانيا في إلغاء الرق بالمغرب – زمان

    عندما أرعب الخضر غيلان العلويين والأوربيين – زمان

    عندما راهن المغرب “المستقل” على الاستثمار الأجنبي – زمان

    كان المرابطون سباقين لتوظيف الطبل في الحرب.

    دلالات الطبل في تاريخ المغرب – زمان

    اليهود والمسيحيون بالمغرب القديم: هل تعايشوا أم تنافسوا ؟ – زمان

  • قضايا ساخنة

    قصة المغاربة مع مصانع “رونو” – زمان

    لماذا اختفت “المعارضة البرلمانية” من دساتير المملكة؟ – زمان

    نهاية الأدارسة.. الحكاية والألغاز – زمان

    ماي 1995. الحسن يتوسط لقاء بين ياسر عرفات وشيمون بيريز.

    لماذا توسط الحسن الثاني لحل الصراع العربي الإسرائيلي؟ – زمان

    لماذا انتصر المغاربة لابن عاشر؟ – زمان

    يوم تمردت فاس على مولاي سليمان – زمان

    ابن خلدون بالمغرب.. أو رجل الانقلابات والدسائس ! – زمان

    مسلسل “فتح الأندلس”: جهل بالتاريخ أم دعاية إيديولوجية ؟ – زمان

    عندما تخوف النظام من خريجي أوربا الشرقية.. – زمان

  • ضيف زمان

    عبد القادر الشاوي: «مقترح المغرب حول الصحراء فيه نوع من النقد الذاتي» – زمان

    عبد الواحد أكمير: «العلاقات المغربية الإسبانية محكومة اليوم بالواقعية السياسية» – زمان

    عبد العالي بنعمور: «أصاب الحسن الثاني وكنا نحن المخطئين» – زمان

    سعيد بنسعيد العلوي: «بادر السلاطين إلى الإصلاح للحفاظ على العرش والدولة» – زمان

    سعيد سعدي: «التقدم الذي أحرزه المغرب يحرك نقاشات كبرى في الجزائر» – زمان

    حليمة امبارك ورزازي: «هكذا أَحبطْتُ مناورات الجزائريين ضد مغربية الصحراء» – زمان

    أحمد بوكوس: «هناك جذور تاريخية لتهميش الأمازيغ» – زمان

    عبد الوهاب الدكالي: قريبا من سلطة الفن.. بعيدا عن سلطة السياسة – زمان

    مصطفى بن حمزة: «المذهب المالكي جنّب المغرب سيناريوهات الحروب بالمشرق» – زمان

  • ملفات

    رشيد الحليمي العلمي: «سخرت القوى الأجنبية جواسيس البلاط لتسهيل احتلالها للمغرب» – زمان

    إدمون دوتي.. البحث العلمي في خدمة الاستعمار – زمان

    القائد إسماعيل.. جاسوس إسباني بيننا – زمان

    دومينغو باديا.. الجاسوس الذي غسل الكعبة – زمان

    وليام لامبرييـر.. طبيب من نوع خاص – زمان

    الجاسوسية تخترق البلاط السعدي – زمان

    جواسيس همسوا في أذن السلطان – زمان

    حسن أميلي: «القبائل العربية أثرت في ابتعاد المغاربة عن البحر» – زمان

    النزاعات المائية منذ القديم – زمان

  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار

    موقف الموحدين من المذهب المالكي وفقهائه – زمان

    كيف تفاعل إسلاميو المغرب مع “العشرية السوداء” بالجزائر – زمان

    لماذا لم يعرف المغرب طبقة بورجوازية قديما؟ – زمان

    يوم تظاهر “لفقيه ميشو” بالإسلام لخدمة فرنسا – زمان

    حين فشلت بريطانيا في إلغاء الرق بالمغرب – زمان

    عندما أرعب الخضر غيلان العلويين والأوربيين – زمان

    عندما راهن المغرب “المستقل” على الاستثمار الأجنبي – زمان

    كان المرابطون سباقين لتوظيف الطبل في الحرب.

    دلالات الطبل في تاريخ المغرب – زمان

    اليهود والمسيحيون بالمغرب القديم: هل تعايشوا أم تنافسوا ؟ – زمان

  • قضايا ساخنة

    قصة المغاربة مع مصانع “رونو” – زمان

    لماذا اختفت “المعارضة البرلمانية” من دساتير المملكة؟ – زمان

    نهاية الأدارسة.. الحكاية والألغاز – زمان

    ماي 1995. الحسن يتوسط لقاء بين ياسر عرفات وشيمون بيريز.

    لماذا توسط الحسن الثاني لحل الصراع العربي الإسرائيلي؟ – زمان

    لماذا انتصر المغاربة لابن عاشر؟ – زمان

    يوم تمردت فاس على مولاي سليمان – زمان

    ابن خلدون بالمغرب.. أو رجل الانقلابات والدسائس ! – زمان

    مسلسل “فتح الأندلس”: جهل بالتاريخ أم دعاية إيديولوجية ؟ – زمان

    عندما تخوف النظام من خريجي أوربا الشرقية.. – زمان

  • ضيف زمان

    عبد القادر الشاوي: «مقترح المغرب حول الصحراء فيه نوع من النقد الذاتي» – زمان

    عبد الواحد أكمير: «العلاقات المغربية الإسبانية محكومة اليوم بالواقعية السياسية» – زمان

    عبد العالي بنعمور: «أصاب الحسن الثاني وكنا نحن المخطئين» – زمان

    سعيد بنسعيد العلوي: «بادر السلاطين إلى الإصلاح للحفاظ على العرش والدولة» – زمان

    سعيد سعدي: «التقدم الذي أحرزه المغرب يحرك نقاشات كبرى في الجزائر» – زمان

    حليمة امبارك ورزازي: «هكذا أَحبطْتُ مناورات الجزائريين ضد مغربية الصحراء» – زمان

    أحمد بوكوس: «هناك جذور تاريخية لتهميش الأمازيغ» – زمان

    عبد الوهاب الدكالي: قريبا من سلطة الفن.. بعيدا عن سلطة السياسة – زمان

    مصطفى بن حمزة: «المذهب المالكي جنّب المغرب سيناريوهات الحروب بالمشرق» – زمان

  • ملفات

    رشيد الحليمي العلمي: «سخرت القوى الأجنبية جواسيس البلاط لتسهيل احتلالها للمغرب» – زمان

    إدمون دوتي.. البحث العلمي في خدمة الاستعمار – زمان

    القائد إسماعيل.. جاسوس إسباني بيننا – زمان

    دومينغو باديا.. الجاسوس الذي غسل الكعبة – زمان

    وليام لامبرييـر.. طبيب من نوع خاص – زمان

    الجاسوسية تخترق البلاط السعدي – زمان

    جواسيس همسوا في أذن السلطان – زمان

    حسن أميلي: «القبائل العربية أثرت في ابتعاد المغاربة عن البحر» – زمان

    النزاعات المائية منذ القديم – زمان

  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
أي نتيجة
View All Result
زمان
  • Français

الانتقال المعاق… الانتقال المنشود

mostafa bouaziz mostafa bouaziz
4 سبتمبر 2019
في آراء وأفكار, افتتاحية
0
0
مشاركة
67
المشاهدات
Partager sur FacebookPartager sur Twitter

دخل المغرب، منذ أواسط سبعينات القرن الماضي، في مرحلة جديدة من تاريخه، امتازت بتعاقدات من نوع آخر بين الفاعلين السياسيين، أي الملكية المغربية والتشكيلات السياسية للحركة الوطنية التحررية.
أسست هذه التعاقدات الضمنية لثقافة سياسية تسعى لتعويض النزاع بالتعايش، ولتوسيع مساحة الوطن، حتى يشمل التراب والعيش المشترك والمخيال الجماعي. وترجمت في الممارسة السياسية إلى سن توجه “تفتح النظام السياسي”، بالتدريج، لإشراك فرقاء جدد في الحكم، كما شجعت، داخل الحقل الاجتماعي، على اللجوء إلى الحوار والبحث عن التعاقد بين الأطراف.
كان الطموح، وقتئذ، هو الرقي في علاقات الفاعلين فيما بينهم لبلورة مشترك واسع يمكن، في نفس الآن، من تدعيم ركائز استقرار البلاد، وإرساء قواعد تباري ديمقراطي يؤهل الوطن ونخبه لولوج العصر من بابه الكبير. لم يتحقق، بالكامل، هذا الطموح نظرا لتخوفات كل الأطراف التي كبلتها التوجهات المحافظة داخلها. وبالرغم من الترويج القوي لشعار “التوافق الوطني”، فقد ظل الحذر والاحتراز البعدين المتحكمين في تعامل الفرقاء.
هكذا عند نهاية الثمانينات، سيعوض “التوافق الوطني” بشعار جديد هو “الانتقال الديمقراطي”، وستتفق كل التوجهات السياسية والثقافية على الطابع الملتبس لهذا الشعار. وسيظل الجواب على السؤالين: الانتقال من ماذا؟ وإلى ماذا؟ معلقا ليومنا هذا.
البعض يتحدث باسم لله ويؤول القرآن والأحاديث النبوية وفق مصالحه وطموحاته، والبعض الآخر ينطق باسم الملك، وطرف ثالث ينصب نفسه الممثل الشرعي للشعب، ويعبر عما ينسب له من انتظارات ومطالب، وهناك طرف رابع يبوء نفسه المجسد للعلم ويفتي بالحقيقة المطلقة في الدين والطبيعة والمجتمع. ليست المعضلة في أن يفوه أي طرف بحقيقة ما، بل في أن ينفي عنها طابعها البشري وبعدها التأويلي، وبالتالي يقدمها كحقيقة مطلقة لا نقاش حولها لأن المنسوبة إليه معصوم ولا مجال لمناقشته. حتى العلم الوضعي أدخله بعض الدغمائيين إلى “فضاء المقدس”. فلأن العقلية المحافظة منبهرة بالمطلق، ومنطقها مؤسس على الانتقال من “اليقين إلى اليقين”، فإن الحقيقة العلمية، النسبية في جوهرها، لأنها مؤسسة على دينامية “التفكيك وإعادة التركيب”، ومنطق ” من الشك إلى الشك”، تتحول هي نفسها إلى يقين باسم العلم. تنصب هذه العقلية المحافظة، كفاعل تاريخي، لله والملك والشعب والعلم، وتحمله كل المسؤوليات، وتحتمي خلفه، وتنفي أو تقلل من مسؤولية الإنسان كإنسان، وتلغي محاسبته، بل تلغي المحاسبة أصلا. لذلك، لم تدخل مجتمعاتنا، بعد، ثقاتفة “مركزية الإنسان”، أي اعتبار النشاط الإنساني حصيلة فعل الإنسان أساسا، وبالتالي فهو قابل للصواب والخطأ، وخصوصا نشاط يستدعي النقد والمراجعة. لذلك، ينتقل الفرقاء من ممارسة إلى أخرى دون تقويم جدي لما سبق، دون استنتاج دروس، وفي آخر المطاف يعاد إنتاج نفس الممارسات ونفس البنى ونفس الإخفاقات، ولو تغير الأفراد، ولو تغيرت التشكيلات الفاعلة. فيبقى الانطباع، لدى العموم، كأن التاريخ يعيد نفسه، وكأن الفاعلين من طينة واحدة، أي باحثون عن المصالح الشخصية الضيقة، فكلهم “انتهازيون ونفعيون”، فيعم اليأس ويعاق الانتقال.
شهد الحقل الاجتماعي المغربي، منذ استقلال البلاد، تحولات كبرى امتازت أساسا بالانتقال من ثقافة “المكتاب واللي كتب لله” إلى ثقافة البحث عن تحسين شروط العيش وجودة الحياة عبر المطالبة برفع “القوة الشرائية” للعائلات، وبالنتيجة تحديد النسل والتحكم فيه بالرغم من “الموانع الدينية”. خلال هذه السيرورة تعددت النزاعات الاجتماعية، وتنوعت أساليب حلها، مع سيادة العنف في ذلك. وانتهت منذ تعسينات القرن الماضي إلى تأسيس آلية “الحوار الاجتماعي”.
في هذا الباب أيضا توقف التطور، وتحول “الحوار الاجتماعي” من آلية واعدة، إلى ميكانيزم رديء لتمزيق الوعود وإضافة الإحباط للإحباط. فلأن العقلية المحافظة، بغض النظر عن الخطاب الذي يعبر عنها، أكان مخزنيا، شعبويا، يساريا، أم إسلاميا، لا تجيد إلا المنطق الثنائي، وهذا المنطق يتعارض مع مبدأ الحوار. يستدعي هذا الأخير منطقا ثلاثيا يخصص للحوار مساحة أوسع بين “الأنا والآخر”. يمتاز واقعنا، منذ أواسط التسعينيات، بتقلص مساحة الحوار، وتناقص لحظاته المنتجة، وبإجهاض معظم ما راكمه خلال فتراته الوجيزة، وآخر إحباطاته المشاورات المبتورة حول “نظام التقاعد”.
هذه بعض القضايا فقط، التي تجعل الانتقال في المغرب “معاقا” لحد الآن. الرغبة في الانتقال قائمة عند كل الأنتلجنسيات، وعلى رأسها الأنتلجانسيا الملكية إلا أن الجميع في حالة انتظار ومكبل بقيود العقلية المحافظة. إن الانتقال المنشود يتطلب في ما يتنطلب، إلإقرار بسلبية المحافظة المغربية، والانخراط الجماعي في بناء مشترك يؤسس على قاعدة حداثة مغربية قوامها أنسنة مغربية، وفكر يؤسس فعلا للتعددية ويضمن حرية التعبير وحق الاختلاف، وممارسة اجتماعية قاعدتها “مركزية الإنسان”، وعمادها احترام كرامة المواطن، وتشجيع كفاءته خارج أية زبونية. هذا ما نتمناه للشعب المغربي ونحن في بداية سنة جديدة.

المصطفى بوعزيز
المستشار العام

للإطلاع على مجمل المقال ندعوكم للإشتراك أو طلب العدد من الكشك الرقمي عبر الموقع
الاشتراك الكشك
mostafa bouaziz

mostafa bouaziz

ذات صلة مقالات

آراء وأفكار

اللعب للأم وللوطن الأم – زمان

9 يناير 2023
آراء وأفكار

في حاجة إلى كثير من رؤوس “الأفوكا” – زمان

9 يناير 2023
آراء وأفكار

“النية” أولاً… – زمان

9 يناير 2023
آراء وأفكار

الفن والسياسة بالمغرب – زمان

14 ديسمبر 2022
آراء وأفكار

“آجيو نفهمو التاريخ” أو التاريخ المفترى عليه – زمان

14 ديسمبر 2022
آراء وأفكار

هل يمكن أن يكون المغرب قطبا ثقافيا؟ – زمان

14 ديسمبر 2022
تحميل المزيد من
مرحلة ما بعد القادم

الإسلام والعنف... - زمان

اللغة، عود على بدء

الاحتباس الثقافي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أي نتيجة
View All Result

في الأكشاك




logo

في ما يخصنا

زمان هي مجلة شهرية مغربية متخصصة في تاريخ المغرب وتنشر بنسختين: النسخة بالفرنسية—منذ انطلاق المجلة في نوفمبر 2010—والنسخة بالعربية—منذ أكتوبر 2013 ، وهي أول مجلة للتاريخ في المغرب والوحيدة.

تابعونا

حقوق النشر محفوظة © زمان. جميع الحقوق محفوظة 2018.

أي نتيجة
View All Result

في الأكشاك



  • مع الراهن
    • آخر الأخبار
    • حدث في مثل هذا اليوم
    • خطأ
    • صحيح
    • قصة كلمة
    • هل تعلم؟
    • شاهد على الحدث
    • أخبار التاريخ
  • كشف الستار
  • قضايا ساخنة
  • ضيف زمان
  • ملفات
  • التاريخ المنسي
    • بورتريه
    • نافدة على التراث
    • قراءة في كتاب
    • أرشيفنا
  • حفريات تاريخية
    • الرحلة الكبرى
    • ذاكرة مكان
    • كان يا ما كان
    • حكاية جريمة
  • آراء وأفكار
    • افتتاحية
    • قبض الريح
    • للتاريخ إضاءة
    • تعليق
    • خارج التاريخ
    • شهادة
  • التاريخ المرئي
  • E-زمان
  • كشك إلكتروني
أي نتيجة
View All Result

حقوق النشر محفوظة © زمان. جميع الحقوق محفوظة 2018.